عالتلفون

عالتلفون

عندك علم عم يحلُّوا الأزمة السورية عالتلفون، لا لا مو السوريين، الروس والإيرانيين والاتراك والأميركيين، ما حدا عم يحكي مع حدا سوري لياخد رأيو، عم يعطونا أوامر وبس، بوتين وأردوغان ما عندن لا شغلة ولا عملة غير الأزمة السورية، وهي مو أزمة هي ثورة بس ما حدا اعترف فيها.

بعد مئات آلاف من الشهداء والمعتقلين وبعد ملايين النازحين والمهجرين عم يحلوها عالتلفون، وهي مو أزمتنا نحنا عن جد متنا، بنوافق ما بنوافق متل رجل السياسة الخارجية، إي مو يلعن روح اللي كان سبب هالأزمة وما زال سبب هالأزمة ولا حدا يسألني مين هو؟.. وبعدك على بالي.

 

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لنمنحك أفضل تجربة مستخدم ممكنة. موافق