حلقة اليوم من برنامج "الدنيا وما فيها"، تناقش فرص الأطفال السوريين للحصول على قدر وافي من حقهم باللعب مع ضيف الحلقة عواد البردان المدير التنفيذي لمنظمة أضواء سوريا تعنى بالتعليم والدعم النفسي.
يقول عواد أن اللعب غير متاح لجميع الأطفال السوريين وخاصة في المناطق التي تتعرض للقصف، لكن يتاح للعديد من الأطفال ممارسة هواياتهم واللعب في المراكز التعليمية و الصديقة للطفل، يضيف عواد أنه في مركز أضواء يلعب الأطفال الألعاب التي تنمي المهارات والعمل الجماعي وشخصية الطفل بالإضافة إلى أن اللعب يخرجهم قليلاً من الظروف القاسية كالقصف والدمار.
ما هي الألعاب المفضلة بالنسبة للأطفال في سوريا حالياً؟
هل الالعاب تفيد في تخفيف الأزمات النفسية للطفل؟
هل يفيد لعب الأهل مع أطفالهم؟
هل اللعب يصقل مواهب الأطفال؟
الإجابة على هذي الأسئلة والمزيد من آراء الضيوف حول هذا الموضوع، تعرفونه في حلقة اليوم، مع رويدة