كتب جهاد المصري على صفحته بالفيسبوك:
للباحثين عن عمل، شوية نصائح لما بتشوفوا إعلان وظيفة:
1- افتح الإعلان وإقراه، مو تزت تعليق فيو كلمات متل (وين الشغل؟ - قديش الراتب؟...) لأنو ممكن كل هالمعلومات تكون موجودة ضمن الإعلان، وفعلياً بتعليقاتك انت عم تروح على حالك الوظيفة وعم تضيع وقت على الفاضي.
2- قدم على الوظيفة بالطريقة اللي مكتوبة في الإعلان، يعني لا تحط السيرة الذاتية بتعليق أو تكتب رقم تلفونك لأنو ما حدى رح يتصل فيك إذا بتكون عالم زمانك طالما ما عم تستخدم الطرق المكتوبة في الإعلان.
3- إعلان الوظيفة اللي ما بتفهموا لا تحاول تقدم عليه، مو تسأل بالتعليقات شو يعني فلان شغلة، وشو المطلوب وهالقصص. إذا الإعلان ما فهمتو، مفكر حالك بدهون يوظفوك؟
4- لا تكتب انو هدول حرامية، أو هدول بالأصل مختارين الموظفين وخلافه من العلاك وتتذاكى وتفكر حالك عم تستفزهون ليقبلوك بالوظيفة مثلاً أو يحكوا معك، ببساطة شديدة رح يكبسوك بلوك من تحت الدست وما رح تشوف وظائف تانية بعدين. يا أما قدم يا أما ما تقدم مو ضروري الحكي والتعليقات إلا إذا في شي ضروري أو في معلومات ناقصة...
5- لما بتشوف إعلان بدهون "طبيب أو صيدلي" مثلاً ما في داعي لإنك تسألهون "بصير مهندس؟" لأنو لو بيصير مهندس كان كتبوا بالإعلان، طالما كاتبيلك بدهون طبيب معناها بدهون طبيب، ما عم يمزحوا مثلاً!.
6- لما بتشوف انهم طالبين شهادة جامعية، كمان ما عم يمزحوا، أكيد بدهون شهادة جامعية.
الفقرات مستوحاة من التعامل مع هالبشر يوم واحد فقط!
يتبع...
أما الصحفي محي الدين عيسو كتب على صفحته بالفيسبوك:
أنا أعيش في المانيا بإرادتي، حقي أن أعيش في أي مكان أختاره، هذا مبدأ من مبادئ حقوق الإنسان، لا يحق لأحد أن يقول أنك قد هربت من بلادك، أنت تعيش في الداخل بإرادتك وهذا حقك، وليست منية لك على أي كان.
أختار أنا مكان معيشتي وعائلتي وتختار أنت مكان معيشتك وعائلتك، من حقي ان انتقد واتكلم واناقش امور الناس في الداخل دون أن أفرض رأيي، وليس من حقك أن تقول لا تناقش لأنك تعيش في الخارج.
الداخل ليس طابو باسمك والخارج ليس عيبا.