ما دور الأهل بتجاوز آثار الحرب على الأطفال؟

ما دور الأهل بتجاوز آثار الحرب على الأطفال؟
بيت بيوت | 27 يناير 2017

 حلقة اليوم من برنامج "الدنيا وما فيها"، تناقش أثار الحروب على الأطفال مع ضيف الحلقة عبد الناصر اليوسف: أخصائي نفسي.

يقول عبد الناصر أنه بالإضافة لبرامج الدعم النفسي يجب على الأهل تخصيص وقت للتحدث مع الطفل، وأن يشرح له بأنه على ما يرام، ويسمح للطفل التعبير عن مشاعره وردود أفعاله المختلفة، ومن الضروري أن يحافظ الأهل على هدوءهم أمام الأطفال لان إشارات التوتر والقلق عند الأهل لها أثار سلبية عديدة على الطفل، ويجب على الأهل إخبار الطفل عن مكان تواجده سواء كان أمن أو خطر وعدم إعطائه مكان آمن وهمي، ويضيف عبد الناصر أنه يجب على الأهل منح الطفل مزيد من العناق وخاصة قبل النوم.

وفقرة عيشها صح مع الأخصائي الاجتماعي صفوان تحدث عن مهارات الحياة في الشهر السادس وطلب من الأم أن تتحدث بشكل دائم أمام الطفل ومعه "أنا أكتب الأن بالقلم" ليمكنه من امتلاك حصيلة لغوية لاحقاً وتعليم الطفل أن ينفخ ليقوي الرئتين ليساعده على النطق لأنه النفخ يقوي الرئتين.

 ما دور الأهل والمؤسسات التعليمية لمساعدة الأطفال بتجاوز أزمات الحرب؟

 كيف يجب مراعاة الفروق الفردية بين الأطفال؟

 كيف تتعامل الأم مع طفل بعمر الشهر السادس؟

الإجابة على هذي الأسئلة والمزيد من آراء الضيوف حول هذا الموضوع، تعرفونه في حلقة اليوم، مع رويدة

 

 

 

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لنمنحك أفضل تجربة مستخدم ممكنة. موافق