أدى القصف المستمر من قبل الطيران وقذائف المدفعية الثقيلة على مناطق سيطرة المعارضة في مختلف المحافظات السورية إلى الكثير من المصابين من هم بحاجة للعلاج الفيزيائي، الأمر الذي فرض على مناطق المعارضة إحداث مراكز من أجل تمرين المصابين على الحركة، وذلك في ظل الحصار الذي يفرضه النظام على منطقة الحولة، واستمرار قصف قواته المستمر للمدنيين، حيث يعمل مركز العلاجا الفيزيائي تطوعًا للأشخاص الذين هم بحاجة للعلاج.
مراسلنا في ريف حمص أحمد عمار، أعد لراديو روزنة التقرير التالي.