كتب رامي عساف على صفحته بالفيسبوك: نام أهل الكهف 309 سنين واستيقظوا؛ ليجدوا أن نقودهم لم تعد تشتري شيئاً.. أما أهل سوريا: فينامون كل يوم ويستيقظون؛ فيجدون أن نقودهم فقدت قيمتها!
نام أهل الكهف ومعهم كلبٌ وبقي صديقهم بعد أن استفاقوا .. أما أهل سوريا : فلم يبقَ ... ابن ... إلا تحالف ضدهم؛ حتى أصدقائهم الذين كانوا ينامون في حجرهم".
أيضاً كتبت لافا مسلم على صفحتها بالفيسبوك، عن حلم تخيلت فيها أختها قادمة إلى برلين: "بعتتلي برسالة ع الواتس انها قدرت تأمن طلعة ع أزمير وتجي مباشر ع المانيا وتنزل بمطار برلين "كيف ما بعرف"، المهم وصلت عالمطار وكنت بانتظارها ضمينا بعض كتييير وبقوووة ونبكييي من الفرحة.
أمن المطار ما خلاها تطلع معي لأنها غير قانونية كلها ع بعضها، رجعنا ضمينا بعض كتير وصوتي عبى المطار والناس اتجمعت حوالينا وانا قول ما رح خليها ترجع لا والله ما بترجع.
صرت عيط ع الناس بالالماني والانكليزي وشي بالعربي والكردي انو صورونا صوروناا ووصلو الصور لميركل خلوها تعطي اختي استثناء وتعفيها من الإجراءات وتتعامل معها كلاجئة وصلت تهريب متل كل الناس. بسرعة البرق انتشرت الصورة كالنار بالهشيم ع الفيس بوك صورتي انا واختي مفترشات ارض المطار وماسكين ببعض والأمن حوالينا ويمكن عياطي وبكاي طالع بالصورة حتى.
وصلت الصورة لميركل واجت ع المطار ومشت الإجراءات وطالعت اختي معي على كامب ببرلين، قلتلها بعد اذنك في كامب بالمنطقة اللي انا ساكنة فيها خليها قريبة مني، قالتلي ميت السلامة يا لافا بالالماني.
وفقت مبسوطة والله قبل ما اكتشف انو هاد منام.
حابة قول بنهاية هالحكي انو وحياة عيني مقهورة انو ما ضل النا مكان بالبلد، وانو ربي هيك من عندو يكسركون ياللي طالعتونا منها.
المزيد مما كتبه السوريون لهذا اليوم في فقرة سوشلها مع زينة.