عسكرنا!

عسكرنا!

10، 11، 12، فجأة صوت رصاص معبي الدنيا، وأنا لوحدي، استغربت، وخفت، وبلشت حلل واستنتج وما زبط معي شي، قلت يمكن اشتباكات، بس مو شكلها اشتباكات، كان في موسيقى للرصاص صرنا نعرفها منيح، يا تشييع يا خطاب، وبالليل الدامس، مو معقول يشيعوا حدا، وأكيد سيادتو ما رح يفقعنا خطاب بعض نص الليل، إلا إذا استرجع كل سوريا، اللي عم يحاول يرجعها من خمس سنين بكل أنواع الأسلحة المحللة والمحرمة، وبكل أنواع الشبيحة المحلية والعربية والعالمية، وما استرجعها، طيب شو القصة؟

 

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لنمنحك أفضل تجربة مستخدم ممكنة. موافق