الجمعة 11 تشرين الثاني: كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، أن الرئيس الأميركي، باراك أوباما، أعطى أوامره للبنتاغون باستهداف قادة تنظيم جبهة فتح الشام، في سوريا.
اقرأ أيضاً: إدلب.. اشتباكات بين "أحرار الشام" و"تحرير الشام" في سنجار
عززت قوات سوريا الديمقراطية تواجدها، اليوم، في المناطقِ التي سيطرت عليها مؤخراً في ريفِ الرقة بعدَ إطلاق معركة تحرير مدينة الرقة معقل داعش في سوريا. وفي درعا قصف النظام معبر نصيب الحدودي وقصف قرى في ريف درعا ما أدى إلى سقوط قتلى بينهم أطفال ونساء ونازحين مهجرين من الرستن بريف حمص.
يوم السبت 12 تشرين الثاني: أكدت وزارة الدفاع الروسية، إن الشرط الرئيسي لإعلان هدنة إنسانية بحلب، يتجسد في استعداد البعثة الأممية إلى سوريا لإيصال المساعدات للأحياء الشرقية إضافة لإجلاء الجرحى والمرضى.
هذا وحذرت الأمم المتحدة من موت أكثر من ربع مليون سوري جوعاً شرق حلب، مشيرةً إلى أن المواد الغذائية أوشكت على النفاد، بسبب الحصار المفروض على المدنيين سكان حلب الشرقية.
أعلنت لجنة الانتخابات في بلدة طلف بريف حماة الجنوبي عن اجراء وذلك بعد انتهاء دورة المجلس الحالي انتخابات للمجلس المحلي اليوم.
يوم الأحد 13 تشرين الثاني: سقط مدني واحد على الأقل وأصيب آخرون، جراء انفجار سيارة مفخخة في مدينة اعزاز الحدودية مع تركيا في ريف حلب الشمالي بالقرب من المدخل الغربي للمدينة.
في الأثناء استهدف طيران حربي مجهول الهوية حاجز الغزاوية التابع لقوات الاسايش بأكثر من 30 قذيفة تودي بحياة ستة أشخاص /أربع أشخاص مدنيين وعنصري أسايش/ إضافة إلى حرج العشرات من عناصر الاسايش والمدنيين بينهم نساء وأطفال حالات بعضهم حرجة.
يوم الاثنين 14 تشرين الثاني: وقعت فجر اليوم اشتباكات عنيفة جدا بين فصيلي أحرار الشام والجبهة الشامية في مدينة إعزاز الواقعة شمال حلب، إثر خلاف نشب على أحقية الطرفين بإدارة حاجز الدوار الرئيسي المؤدي الى مدينة عفرين.
اقرأ أيضاً: كيف سيؤثر قانون قيصر في الأزمة السورية؟
أكد أمين عام هيئة العمل الوطني الديمقراطي في سورية محمود مرعي أن ما ذكرته مواقع إلكترونية عن التحضير لعقد مؤتمر موسع للمعارضة السورية في الداخل والخارج في دمشق، وبرعاية روسية وبتعاون من الحكومة السورية، مجرد أفكار،و بين ان هناك اتصالات حول ذلك.
يوم الثلاثاء 15 تشرين الثاني: أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما في مؤتمر صحفي عقده أمس في البيت الأبيض على أن واشنطن لا تملك الإمكانية القيام بعملية عسكرية في سوريا على غرار ما تم في ليبيا أمر مستحيل.
أعلن وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو أن القوات الروسية بدأت عملية عسكرية في ريفي حمص وإدلب بمشاركة حاملة الطائرات "الأميرال كوزنيتسوف" المتواجدة قبالة سواحل سوريا
استهدف طيران النظام السوري، والروسي، صباح اليوم الثلاثاء، مشفى في قرية العويجل، بريف حلب الغربي، بعد أقل من 24 ساعة على هجومين استهدفا مستشفيين أخريين في مدينة حلب.
يوم الأربعاء 16 تشرين الثاني: تبنت اللجنة الثالثة المعنية بحقوق الإنسان في الجمعية العامة للأمم المتحدة, يوم الثلاثاء, مشروع قرار سعودي ضد سوريا حول الوضع بمدينة حلب.
أقر الكونغرس الأمريكي بالإجماع قانون حماية المدنيين في سوريا، أو ما يعرف بقانون "سيزر" الذي يضمن معاقبة داعمي النظام السوري.
يوم الخميس 17 تشرين الثاني: دانت منظمة الصحة العالمية الهجمات التي استهدفت خمسة مستشفيات في سوريا في الفترة من 13 إلى 15 تشرين الثاني الجاري، وذلك في بيان نشر على موقعها الإلكتروني أمس الأربعاء وقال البيان إن المستشفيات التي استهدفت هي ثلاثة في ريف حلب الغربي ومستشفيان آخران في محافظة إدلب.
نددت وزارة الخارجية الأميركية بقوة باستئناف روسيا الضربات الجوية في سوريا الثلاثاء، وقالت إنها تعتقد أن استهداف المستشفيات والمدنيين في مدن مثل حلب يعد انتهاكا للقانون الدولي.