الإذاعات السورية: طفرة أم تغيير؟

الإذاعات السورية: طفرة أم تغيير؟
فوكس | 12 نوفمبر 2016

في حلقة اليوم معنا الصحفية "روز سليمان" للحديث عن مقالها المنشور في صحيفة السفير "طفرة في الإذاعات السورية وسباقٌ على مَلء الهواء"، ومعنا أيضاً الاعلامية "هالة قضماني" ستكون معنا من باريس تتحدث فيها عن الإعلام الجديد.

لماذا لم تصل الإذاعات السورية المعارضة والمحلية إلى مستوى الإذعات العربية والعالمية؟ لماذا بعد بعد 6 سنوات لازال هناك ركاكة في الطرح وبرامج تصر على أن الربيع العربي مستمر كما بدأ وكأن شيئاً لم يتغير؟ وكيف نقيس مدى قرب الإذعات من السوريين أو بعدها عنهم؟

ألم تقدم هذي الإذاعات في إطار "الإعلام البديل" نموذجاً جديداً للإعلام الذي ينقل آراءاً مختلفة؟ في حين لازالت سياسة الرأي الواحد والانغلاق متبعة لدى إعلام النظام السوري حتى اليوم!

هل يصح أن نحكم على الإذاعات التي أنشئت بعد 2011 إنها إذاعات حرب؟ هل يعني هذا أن الإذاعات التي أنشئت تحت سلطة النظام هي إذاعات موالية؟ هل سنشهد انحسار الدعم والتمويل لمشاريع الإعلام السوري البديل؟ أم أن الداعمين الأوربيين لديهم رغبة بتطويرها؟

والمزيد في حلقة فوكس لهذا الأسبوع مع سلافة لبابيدي.

 

 

 

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لنمنحك أفضل تجربة مستخدم ممكنة. موافق