نساء سوريات في الغربة

نساء سوريات في الغربة
صباح نسوي | 08 أكتوبر 2016

الدافع والمحرك لـ "رجاء بنوت"، مسؤولة ملتقى حنيني الثقافي في غازي عنتاب التركية، هو سوريتها حيث ترى دائما وجود إمكانية لعمل شيء ما قائلةً "نستطيع دائما خلق ظرف ما ونغير في حياتنا وحياة الآخرين للأفضل".

المحامية كفاح اضطرت للهجرة الثانية من تركيا لألمانيا بسبب عدم وجود فرص عمل، والرغبة بالإحساس بالأمان، وتعتبر نفسها "سنديانة عتيقة في سوريا لا تقتلع بسهولة"، وترى أنه "يوجد دائماً مساحة للفرح ضمن الواقع الجديد".

هنادة الرفاعي في النمسا أصبحت تشعر بأهميتها ووجودها لكن تبقى الغربة قاسية عليها خاصة تجربة البدء من الصفر.

كيف تأقلمت رجاء مع حياتها الجديدة؟

ما قصة "كورال حنين" والجغرافية السورية؟ وماذا أضاف للمحامية كفاح زعتري؟

كيف يتم التواصل بين السوريات في بلاد اللجوء؟

الإجابة على الأسئلة في حلقة اليوم من نص الدنيا مع رويدة وضيفاتها.

 

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لنمنحك أفضل تجربة مستخدم ممكنة. موافق