الإنسان هو كائن عائلي، وحياته الجنسية فيها شيء من الالتزام، ويلزمها التوافق الجسمي إضافة إلى الحميمية أي البعد العاطفي. وتؤدي الضغوط النفسية إلى الإحساس بالعجز، مما يولد الاكتئاب المؤدي إلى فقد التمتع بالحياة، وبما أن الجنس أحد المتع، فالاكتئاب يخل بالرغبة والحاجة للجنس، إضافة إلى ميل المكتئب للعزلة والابتعاد عن الناس بمن فيهم الشريك.
كيف يؤثر الاكتئاب على الشريك؟
ما هو تأثير القلق على الحياة الجنسية؟
ماذا عن الصورة الذهنية للعلاقة الجنسية؟.. وما العمل في حال عدم وجود شريك؟
ما أهمية الحديث بالجنس بين الشريكين؟
الطبيب جلال نوفل يجيب عن الأسئلة وغيرها، إضافة إلى نصيحة الأسبوع، في هذه الحلقة من معاينة حكيم مع رويدة.
الكلمات المفتاحية