اعتقلت الدكتورة دانيا يعقوب ثلاث مرات خلال "الثورة" السورية، وحين دخولها الزنزانة (المنفردة) عاشت حالة من "النكران"، حيث لم تصدق أنها معتقلة لأنها كانت تعتقد أنه مكان للمجرمين فقط.
لفت نظرها أسماء مكتوبة على الجدار لمعتقلين سوريين أكراد منذ 2004 وكانت نقطة فاصلة بحياتها مما جعلها تبحث أكثر بالقضية الكردية حين خروجها.
ما الأفرع الأمنية التي أحيلت إليها ولماذا؟ وكيف كانت مجريات التحقيق؟
ما الذي فاجأها بفرع فلسطين؟
كيف فكّت إضرابها عن الطعام؟.. وماذا كتبت على جدران السجن؟
ما الضغوطات التي تتعرض لها المعتقلات في السجون السورية؟
ما هو مصير ابنها ذو الـ 13 عاماً بعد خروجها من السجن؟
الإجابت عن هذه الاسئلة والمزيد في هذه الخلقة من عتم الزنزانة مع رويدة.
الكلمات المفتاحية