في حلقة فوكس لليوم، نستضيف الصحفية زويا بستان، للحديث عن مقالها المنشور في صحيفة العرب "غارانس لوكين صحافية فرنسية قدمت للعالم رحلة وثائق قيصر"، والسيد مازن حمادة، يروي تجربته في مشفى 512 العسكري، ونجاته من الموت بعد اعتقاله في أفرع النظام السوري الأمنية.
هل يوجد تعاطف حقيقي من الصحفيين الغربيين، أم أن سوريا باتت سوقاً صحفياً للمضاربة والاستفادة من هذا "الملف الساخن"؟
غارانس لوكين صحفية فرنسية، ومثلها مثل أي صحفي اهتم بالشأن السوري كجزء من عمله الصحفي، ولكن من أين أتى هذا الوله بسوريا؟ وهذي الرغبة القوية بتقديم المساعدة؟
لماذا لم يستطع الصحفيون الأجانب، رغم تعاطفهم القوي، ورغم إيمانهم بالقضية السورية، نقل الصورة الصحيحة لسوريا؟ ولم لم يستطيعوا التأثير على سياسات بلادهم التي تعتبر المسؤولة عن استمرار النظام السوري حتى اليوم؟
هل أهمل المجتمع الدولي قضية المعتقلين، بشكل متعمد؟
الإجابات على هذي الأسئلة وغيرها، في حلقة اليوم مع سلافة لبابيدي.