أطلق الأردن بالتعاون مع منظمة اليونيسف حملة "العودة إلى المدارس" وتستهدف اللاجئين الموجودين على أراضيها، بمن فيهم السوريين.
وقال الناطق الرسمي باسم وزارة التربية والتعليم الأردنية، وليد الجلاد، لصحيفة الشرق الأوسط اليوم، إن الأردن سيعمل على استقطاب الطلاب اللاجئين عن طريق تحويل 102 مدرسة إلى نظام العمل بفترتين، ليصبح عدد المدارس التي تعمل بنظام الفترتين 200 مدرسة.
الجلاد أوضح أن هناك 145 ألف طالب سوري يتعلمون في مدارس تابعة لوزارة التربية والتعليم الأردنية، وأن التقديرات تشير إلى وجود 90 ألف طفل لاجئ خارج مقاعد الدراسة معظمهم سوريين، وأن الأردن تعمل على إلحاقهم بالمدارس، متوقعًا أن يسجل أكثر من 50 ألف طالب في العام الدراسي المقبل.
الحملة الأردنية تأتي بعد يوم واحد من دعوة منظمة “هيومن رايتس ووتش” المملكة الأردنية إلى زيادة إتاحة تعليم الأطفال السوريين الموجودين على أراضيها.
وقالت المنظمة في تقرير لها بعنون “نخاف على مستقبلهم: حواجز تعليم الأطفال السوريين اللاجئين في الأردن"، أمس الثلاثاء، إن "أكثر من ثلث الأطفال السوريين في سن التعليم المسجلين لدى مفوضية اللاجئين في الأردن لم يتلقوا أي تعليم رسمي في السنة الدراسية الماضية".
كما أن الحصول على هذه الوثائق يحتاج إلى شهادات ميلاد، لكن 30% أو أكثر من الأطفال السوريين الموجودين في الأردن ليس لديهم شهادات بحسب الأمم المتحدة.
الأشخاص الأذكياء فوضويون وليليون ويشتمون كثيرا!
الأشخاص الأذكياء يشتمون كثيرا ويتلفظون بكلمات نابية بشكل كبير وغرفهم غير مرتبة ويسهرون كثيرا، هذا ما خلصت تجربة لعلماء النفس في كلية ماريست بولاية نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية وذكره الموقع الألماني "فوكوس".
ووفق دورة النشاط اليومية، التي تسمى إيقاع الساعة البيولوجية، يُصنف البشر في الأساس ضمن الكائنات النهارية. لكن بعض الأفراد منهم يهوون السهر ليلا ويميلون إلى العمل حتى وقت متأخر من الليل أكثر من غيرهم.
وبحسب دراسة من جامعة مينيسوتا الأمريكية جاءت في موقع "بونته" الألماني الذي يعنى بالمواضيع الاجتماعية، فإن الأشخاص الأذكياء أكثر نشاطا ليلا ويحبون العمل في الليل. وذكرت دراسة أخرى نشرت في مجلة علم النفس "Psychology Today" بأن شخصيات كبيرة مشهورة عُرفت بنشاطها الليلي مثل ونستون تشرشل وتشارلز داروين وباراك أوباما.