يعتبر تجنيد الأطفال بعمر أقل من 15 عاماً جريمة حرب وتجنيديهم بعمر أقل من 18 انتهاك لاتفاقية حقوق الإنسان واتفاقية حقوق الطفل، والأطفال المجندين في سوريا لدى كافة الجهات دخلوا حلقة العنف وأصبحت وسائل التواصل وسائل عنيف سواء مع الأصدقاء أو الأهل والمجتمع كذلك يبتعدون عن الحياة المدنية فيتربون كمقاتلين وليس كمواطنين مدنيين.
ما تأثير تجنيد الأطفال عليهم حالياً وفي المستقبل؟ وكيف يمكن دمج الأطفال المجندين التاركين للتجنيد مع أقرانهم ومع المجتمع؟ وكيف يتعامل الأهل مع أطفالهم المجندين؟
الإجابات عن هذه الأسئلة والمزيد من المعلومات تسمعونها بحلقة معاينة حكيم مع رويدة والدكتور جلال نوفل.
الكلمات المفتاحية