مواضيع عديدة تداولها السوريون على الفيسبوك، و"بوستات" متنوعة تمت كتابتها في الفضاء الأزرق، تسمعونها بحلقة "كوم خبار" هذا الأسبوع.
كتبت مها غزال على صفحتها بالفيسبوك:
لقد أسميتها ملحمة حلب ودون ذلك لا تعنيني الاسماء، إنما هي النتائج من تضع بوصلة التاريخ..إذا إنها ملحمة حلب.. وبعد اسمها -حلب- تخجل الأسماء
أسماء اليوم ليس سوى مجاملات لبعض القادة والمقاتلين، جزء من تاريخ لم يكتب بصدق، تاريخ يحتاج الكثير من حرارة الحقيقية المدعمة بالأدلة حتى يصهر ويعاد تكوينه...
أما بسام الأحمد فكتب على صفحته بالفيسبوك، عن أسفه وحزنه على الوضع يلي وصلتله سوريا، وقال:
مؤسف ومحزن أن نعايش هذه السنوات العصيبة من تاريخ بلدنا سوريا، ومحزن ومؤسف أكثر أن نرى ونشاهد تفكك هذا المجتمع "بيد أبناءه" وعرقنته وصوملته وأفغنته بقصد وبكامل الوعي والإدراك، والأكثر حزناً وإيلاماً هو حجم الاستقطاب الطائفي والكلام والمصطلحات العنصرية التي تنتشر مثل النار في الهشيم ليس من النظام الأسدي فحسب بل حتى من ثلّة كبيرة من معارضيه ومخالفيه ممن أوهم الناس أنّه البديل الديمقراطي الوطني المنشود.. "بئس الخلف."
المزيد من العناوين والأخبار السورية على مواقع التواصل الاجتماعي، إضافة لفيديو سوري اخترناه من اليوتيوب بحلقة "كوم خبار" لهالأسبوع.