ضيفة حلقة اليوم من برنامج "عتم الزنزانة"، المعتقلة السابقة مريم خليف، المفرج عنها من "فرع أمن الدولة" في محافظة حماة، في حديث عن تعامل المجتمع مع المعتقلة بعد نيلها حريتها، وتجربة الاعتقال.
روت مريم كيف كانت آلام النساء اللواتي شاركتهن السجن، تنسيها وجعها، كرؤيتها جسد المعتقلة الخمسينية "أم صطيف" المزرق، نتيجة تعرضها للتعذيب بالكهرباء، وعجزها عن تخفيف ألمها، مثلما عجزت عن مساعدة صديقتها الحامل، التي ولدت في السجن بسبب التعذيب الشديد، وأصبحت ""نصف مجنونة"، على حد تعبيرها.
وتحدثت مريم عن حزنها، بسبب رفض والدتها رؤيتها بعد خروجها من السجن، وشوقها إليها.
المزيد عن تجربة مريم، تسمعونه في حلقة اليوم.. مع رويدة كنعان.
الكلمات المفتاحية