في حلقة "فوكس" لليوم، نستضيف الصحفي محمد شعبان للحديث عن تحقيق نشرته صحيفة اللوموند الفرنسية، من إعداد دورتيه قلو، بعنوان "الترتيبات المشبوهة لشركة لافارج وتنظيم الدولة الإسلامية"، وترجمه شعبان إلى العربية. كما نستضيف السيد "أبو رامي" وهو مالك مصنع في منطقة الشيخ نجار بحلب، يروي تجربته الخاصة بشأن عمل المنشآت الصناعية، التي تقع ضمن مناطق النزاع.
اقرأ أيضاً: فرنسا تلغي عن شركة لافارج تُهمة المشاركة بـ"جرائم ضد الإنسانية" بسوريا
التحقيق تناول تفاصيل الترتيبات السرية التي قامت بها الشركة مع التنظيم التطرف، وتمكنت بفضلها من الاستمرار بالإنتاج في أسخن المناطق بريف حلب، طوال الفترة الممتدة من ربيع 2013 وحتى صيف 2014، وتضمنت هذي الترتيبات دفع أموال للتنظيم مقابل تصاريح عبور بخاصة بموظفيها، عبر مندوب خاص في مدينة منبج.
مالمصادر التي اعتمد عليها التحقيق؟ وكيف تعاملت شركة فرنسية مع "داعش" سراً، رغم مشاركة فرنسا بطائراتها في التحالف الدولي ضمن التنظيم؟ وكيف كانت ردود مجموعة "لافارج-هولسيام" في فرنسا، على التحقيق؟.. الإجابات في حلقة اليوم مع سلافة لبابيدي.
الكلمات المفتاحية