في حلقة اليوم من برنامج (حكي سوري) من العاصمة الفرنسية باريس تستضيف لينا الشّواف مغنية الأوبرا وأستاذة الغناء في المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق رشا رزق، والتي اشتهرت بأدائها المميز لشارات برامج أفلام الكرتون مثل ريمي وبوكميون وعهد الأصدقاء وكونان وغيرها.
اقرأ أيضاً: رشا رزق: ما يحدث للأطفال في سوريا مرعب ولا يمكن وصفه 
شاركت رشا في عروض فنية مع فرق موسيقية عالمية، وتعمل حاليا مع جمعية "مشمش الغوطة" التي تهتم بتقديم ناشاطات متنوعة للاجئين في فرنسا، ومن ضمنها كورال غنائي خاص بالأطفال.
كمختصة في مجال الموسيقى، كيف تنظر للعلاقة بين المجتمع السوري والموسيقى؟ وهل يحمل العداء للموسيقى في ثناياه بذور التطرف؟
مارأيها بنظرية "الأمن والأمان" الذي كان السوريون يعيشونه قبل الثورة؟ و"علمانية" النظام السوري؟
مارأيها بالأقوال المتداولة والاتهامات بأن الشعب السوري لا تليق به الحرية ولا الديمقراطية؟ وماذا عن قيم الحرية التي اختبرتها خللال اقامتها في فرنسا؟ هل الحرية مطلقة في فرنسا؟
بعد سنوات من العمل في مجال الفنون والثقافة والموسيقى في سوريا قبل الثورة، هل كانت هناك حياة ثقافية فعلية في سوريا قبل الثورة؟ وكيف بدأت رشا مشوارها مع الغناء؟ ومالذي جذبها لأداء شارات مسلسات الكرتون؟
وبعد مشاركتها في اعتصامات المعتقلين في باريس، هل تعتقد أنّ لنشاطات من هذا النوع تأثير فعلي؟ أم أنها بلافائدة؟