هل ينجو السوريون من العمامات واللحى؟

هل ينجو السوريون من العمامات واللحى؟
فوكس | 25 يونيو 2016

في حلقة لليوم "فوكس" نستضيف الصحفي علي عيد، للحديث عن مقاله المنشور في زمن الوصل "حوار سني شيعي على هامش الجرح السوري"، كما نستضيف الأستاذ حسن أبو هنية، خبير الشؤون الإسلامية والحركات الجهادية.

هل بقي هناك امكانية لحوار بين الطوائف، بعد ما وصلت إليه الأمور في سوريا، برأي علي عيد؟ وهل كان التعايش المشترك مجرد وهم ابتلعه التأجيج الطائفي؟ 

أيهما أخطر على النسيج المجتمعي، من وجهة نظر الكاتب، الفكر الذي يشتهر بعدائه للمجتمعات "الخارجة" عن قواعد الدين؟ أم الفكر الذي يحصن نفسه بالمقاومة والممانعة ويرسل آلاف المقاتلين ليقتلوا أبناء بلد آخر؟ تحت مسميات أعداء الحسين والمهدي المنتظر؟

لم غاب الوعي العربي حيال السياسة الإيرانية، برأي الخبير حسن أبو هنية، وخاصة بعد تجييشها الشبان وإرسالهم للقتال في سوريا؟ ولم نرى خوفا من الفكر الجهادي أكثر من التقية الشيعية؟ وكيف يمكن نقل هذي الصورة إلى الغرب المشغول بتنظيم "داعش"؟

جميع الإجابات وآراء الضيوف حول هذا الموضوع.. في حلقة اليوم مع سلافة لبابيدي.

 

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لنمنحك أفضل تجربة مستخدم ممكنة. موافق