كتب حسين برو على صفحته بالفيسبوك:
"كالعادة، لا بد من شخص ما لنشعل المحرقة كل مساء، لا يستوي اليوم دون أن نحرق واحداً منّا، وكم سيكون الصيد مهماً ورائحة الشواء طاغية لو كان الشخص المستهدف علوياً مثلاً، أو ربما كان مسيحياً أو كرديا؟
من روّج ومن صدّق ومن سارع لتخوين مازن درويش، أسالهم وبكل حب هل قرأتم نص الحوار بالكامل أم بنيتم مواقفكم على شذرات نقلت لكم؟، خطاب الكراهية والتحريض مقيت وجاهل ومن يمارسه أحمق على أقل توصيف".
أما بسام الأحمد كتب على على صفحته بالفيسبوك:
"الحظر على التعذيب وغيره من ضروب المعاملة السيئة هو أحد المبادئ الأكثر أساسية في القانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني. لا يمكن في أي ظروف استثنائية تبرير التعذيب. لا بد من التحقيق والملاحقة القضائية للمسؤولين عن أعمال التعذيب.
المزيد مماكتبه السوريون على صفحاتهم، في حلقة اليوم مع زينة ابراهيم.