كيف نساعد مريض التوحد على الاندماج بالمجتمع؟

كيف نساعد مريض التوحد على الاندماج بالمجتمع؟
لحن الحياة | 10 يناير 2016

استكمالاً للحلقة الماضية التي تحدثنا فيها عن مرض التوحد، وحالة الطفل خالد ذو السبع سنوات، نتابع اليوم الحديث عن الطرق والأدوات التي استعانت بها والدة الطفل، كيف تتعامل مع مرض ابنها.

 

تقول الأم أنها لجأت للبحوث و الدراسات الجديدة عن هذا المرض وحاولت تطبيقها على طفلها، وشكت من أن إدلب، المدينة التي كانت فيها، فقيرة بالمراكز التي تهتم بهذا النوع من الأمراض، ونوهت أيضاً، إلى أنها ركزت على الألعاب التفاعلية البسيطة، والتي يشارك فيها عدد كبير من الأطفال مثل "فتحي ياوردة" أو الغميضة"، لأنها تنمي القدرة على التواصل، وأضافت أن استجابة خالد لهذي الألعاب يصبح أقوى حين تكون هي موجودة، أما حين لا تشارك فيحاول ترك اللعبة، والانزواء بعيدا عن الأطفال الآخرين.

المزيد عن تفاصيل محاولات الأم لمساعدة طفلها، وكيف علق على ذلك الدكتور النفسي وائل الراس، في حلقة "لحن الحياة" معه أنس الخبير.


نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لنمنحك أفضل تجربة مستخدم ممكنة. موافق