اكتشفت ريمة من خلال إقامتها في الغوطة الشرقية في ظل الحصار، على مقدرة الإنسان الرهيبة على التأقلم على كافة الظروف وخاصة البرد.
ريمة قالت أن الحطب الأكثر فعالية والأسرع اشتعالاً هو الحطب الناتج عن خشب الأثاث المنزلي كغرف النوم، لذا عمد كثيرون إلى تحطيمه، كما أن البلاستيك يساعد على الاشتعال وكثر استخدامه في الغوطة الشرقية بالرغم من أضراره الصحية، وأضافت ريمة أنه حتى الطلاء المنتهية صلاحيته صار يباع مثل المحروقات كونه يساعد على الاشتعال.
معلومات أكثر بـ"خبي قرشك" لليوم مع رويدة كنعان.