كيف نتعامل مع آثار الحرب المرضية على الأطفال؟

كيف نتعامل مع آثار الحرب المرضية على الأطفال؟
لحن الحياة | 03 نوفمبر 2015

تكلمنا في الحلقة الماضية عن قصة الطفل مصطفى، الذي يبلغ من العمر ٦ سنوات، ومقيم في تركيا بعد أن قتل والده في سوريا، وفي حلقة اليوم نكمل لنتعرف أكثر على حالته.

عند سؤاله ماذا تحب أن تكون في المستقبل، أجاب مصطفى: "أحب أن أكون دهان"، وعند سؤاله عن الألوان التي يحب أن يستخدمها فكانت الأحمر وعدة ألوان داكنة أخرى.

يكره مصطفى رؤية مشاهد العنف، ولدى مشاهدته لأي مقطع مرعب أو صاخب في أي مكان ولو كان مشهداً في التلفاز، فإنه يخرج من الغرفة ويدخل في حالة ارتباك ولايعلم كيف يخرج منها.

لتعرفوا كيف علق الدكتور النفسي "ناصر الحافط" على حالة الطفل مصطفى، تابعوا معنا الحلقة من خلال الضغط على الرابط الصوتي.


الكلمات المفتاحية
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لنمنحك أفضل تجربة مستخدم ممكنة. موافق