الرجال الذين لم يسبق لهم الزواج كانت النتيجة أسوأ فيما يتعلق بالعلامات الصحية المقاسة في منتصف العمر، مقارنة مع الرجال الذين تزوجوا وبقوا متزوجين. أما بالنسبة للنساء، فكانت النتيجة أفضل بالنسبة للواتي تزوجن في أواخر العشرينيات وبدايات الثلاثينات من عمرهن.
المفاجئ بدا اقتراح الطلاق جيداً للرجال والنساء لارتباطه بإنقاص خطر الإصابة بالأمراض القلبية، فيما إذا قورن ذلك مع استمرار الزواج.
لتعرفوا تفاصيل الدراسة البحثية في جامعة لندن على مجموعة من الأشخاص من مواليد 1958، حيث قيست كتير من العلامات الحيوية، وتضمنت عوامل الالتهاب والتخثر في الدم، وعمل وظيفة الرئتين عوامل الخطورة التي تزيد من خطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية، تابعوا "معاينة حكيم" لليوم.
الكلمات المفتاحية