ظروف مأساوية يعيشها أهالي المناطق المحاصرة كالغوطة الشرقية وداريا والمعضمية والوعر وغيرها، نتيجة القصف والحصار والجوع والخوف المسيطر عليهم بشكل يومي ودائم، لمقاومة أهداف من يحاصر، وجب السيطرة على كافة الموارد الطبيعية والبشرية المتاحة، فاستخدامها يمنح القوة للمحاصرين.
في ظل التهديد بالمجازر اليومية يلجأ الناس للعيش ضد الموت، فالاحتجاجات في الغوطة الشرقية نوع من أنواع الدعم للمحاصرين، الموارد الغذائية والاقتصادية والاجتماعية متاحة بشكل من الاشكال وهي قادرة على تدعيم المجتمع بالإضافة للموارد المحيطة بالأشخاص كالضحكة وحضن الطفل مثلاً يؤدي لتخفيف شدة الحياة والعيش بشكل أقرب الطبيعي.
مع الدكتور جلال بـ"معاينة حكيم" على مايك رويدة رح نعرف إمكانية دعم الناس بعضها بالمناطق المحاصرة.
الكلمات المفتاحية