ملهم طفل في الثالثة عشرة من العمر في الصف الثامن، عاش الحرب في سوريا، وفقد والده نتيجة قذيفة أطلقها طيران النظام السوري، التحق ملهم بمدرسة داخلية لتحفيظ القرآن بعد نزوحه إلى تركيا مع أمه وأخيه التوأم، يتلقى ملهم المعاملة الحسنة من قبل مدرسيه لكن وجد الكثير من الصعوبة في التعامل مع زملائه الأتراك الذين لا يتقن لغتهم ولا يتشارك معهم كثيراً بالأفكار والعادات.
تعرض ملهم للضرب والمضايقة من قبل زملائه في المدرسة وفكر كثيراً بتركها، وحين يسأل ملهم عن مستقبله يقول أنه يريد أن يكون طبيباَ وشهيداَ بنفس الوقت.
تابعوا معنا الجزء الأول من قصة "ملهم " وبماذا علق عليها الدكتور النفسي "وائل الراس" من خلال الضغط على الرابط المرفق.
الكلمات المفتاحية