يقول عمر قدور، في مقال منشور في موقع المدن: "مع وجود داعش وأشباهه الذين انتعشوا بسبب منع الحسم أضحت النتيجة هي الذريعة، أي صارت هي المقدمة التي تُبنى عليها بقية الافتراضات. وقد لا يكون بعيداً اليوم الذي يتلاعب فيه الحماة الدوليون بالوقائع فيصوّرون إسقاط الأسد بمثابة تهديد لضحاياه".
وفي حلقة اليوم أيضاً، من سوريا في المانشيت، تطلعنا سلافة لبابيدي، على مقال ليال حداد، المنشور في صحيفة العربي الجديد، بعنوان : أحمد منصور "محققاً" عسكرياً..ماذا بقي من الصحافة؟.. وإلى صحيفة العرب، التي نشرت مقالاً لـنديم قطيش تحت عنوان "الأسد أخطر من داعش"، وفي صحيفة الحياة، كتب عبد الوهاب بدرخان: "داعش ورقة ابتزاز اميركي ايراني في رسم خرائط المشرق".