تستطيع أن تسافر للداخل السوري وتلتقط صوراً مختلفة عن دفاعك عن القضايا، الكبيرة و الصغيرة، و تتحول تدريجياً لمستشار ومحلل سياسي و استراتيجي، وأنك أدرى بشعاب الداخل، كونك موجود هناك.
هل تعلم أن "سيلفي" الداخل هو أغلى و مفتاح سر للدعم الغير مشروط و العلاقات و القنوات العارفة بكل شيء، لأنه يعتبر نوع من أنواع البطولة، كما أن ظهور الناشط في الداخل غالباً، ما يترافق مع توزيع إغاثي إنساني، كصورة علبة الحليب بحضن الطفل الجوعان و البردان.
يجب أن تجسّد مقولة، "الشعب السوري ما بينذل إلا على إيدين أمثالك يا مصوراتي الذل".