شكك الكاتب عادل درويش في مقاله بجريدة الشرق الأوسط أن تكون الهجمات الأربعة الأخيرة بمحض المصادفة قائلاً.. الهجوم على مصنع في جنوب فرنسا وقطع رأس مديره ورفع راية «داعش» فوقه، ثم الهجمة الإرهابية الانتحارية على مسجد في الكويت (بعض الضحايا صبية، بعضهم دون العاشرة ضمن 27 قتيلا ومائتي جريح). في اليوم نفسه شن الإرهابيون هجوما على منتجع صيفي في جنوب تونس أسفر عن مقتل 38 حتى كتابة هذه السطور. وهجوم إرهابي لمجموعة الشباب على مركز لقوات السلام من الاتحاد الأفريقي في جنوب الصومال.
وفي جولة الصحافة أيضاً.. نحو حل توافقي للقضية الكردية في الحياة بقلم علي العبد الله، وخلاف مع واشنطن من العربي الجديد لميشيل كيلو.