الكاتب السوري، عمر قدور، يكتب في الحياة، "لنتخيّلْ حلاً في سورية يتوافق عليه الروس والأميركيون، وتساهم إيران في تنفيذه، ينص على انقلاب على العائلة الحاكمة، وتنصيب ديكتاتور يحظى فوراً بمباركة دولية عبر مجلس الأمن، وبدعم مماثل تحت يافطة مكافحة الإرهاب. ثم، يُطلب من كافة القوى المسلحة على الأراضي السورية تسليم أسلحتها للسلطة المركزية، أو اعتبارها مجموعات خارجة على القانونين المحلي والدولي، وتستمر محاربتها التي قد تستلزم سنوات أخرى بدعم أميركي وروسي وغربي، مع الضغط على الدول الداعمة لها، بعد أن أصبحت بدورها في موقع الدول الداعمة للإرهاب".
وفي حلقة سوريا في المانشيت لليوم أيضاً: حسين العودات يكتب في صحيفة السفير اللبنانية، "صعود المنظمات الإرهابية في سوريا"، وفي صحيفة النهار، كتب راجح خوري، "يعرف الأسد أنه انتهى!، أما في المستقبل، فكتب أسعد حيدر، "سيناريوات يوم سقوط الأسد وما بعده؟".