عاد الطفل محمد الحلبي، إلى مدينته بعد أن نزح لفترة طويلة، ولكنه وجد أن بيته قد تهدم بشكل كامل.
يروي الطفل، قصة حياته مع بيع القهوة في الأزقة والطرقات والأسواق التركية، من أجل إطعام عائلته، وكان عليه أن يحضر عشرين ليرة كل يوم، ليتمكن من اسكاتب جوع أخوته، وهو يعتقد اليوم أن "الذهاب الى المدرسة، ترف لا يناله إلا الأغنياء ".
كيف تعامل المعالج النفسي بشر الحاج حسن، مع الطفل محمد الحلبي، تابعوا معنا في هذه الحلقة؟
الكلمات المفتاحية