عقب الكوارث، الحروب أو النزاعات المسلحة، إذا ما سأل الطفل عما حدث، فعلى الأهل تقديم إجابة واضحة ومبسطة، وتجنب تقديم التفاصيل التي قد تخيف الطفل، وعليهم أن يعملوا على تصحح أي معلومات خاطئة موجودة لدى أطفالهم، وتذكّيرهم دوماً بأن هناك أشخاصاً ماهرين يعملون من أجل أمن الأسر والأطفال.
يمكن أن يشعر الأطفال في سن المدرسة أيضاً أنهم بشكل أو بآخر قد ارتكبوا خطأ، أو أنهم كانوا قادرين على أن يغيروا مجرى الأحداث، وهم في العادة يترددون في أن يبوحوا بهذه الأفكار لأحد، وهنا يجب على الوالدين توضيح خطأ فكرتهم عن مسؤوليتهم عما جرى.
على مايك رويدة مع الدكتور جلال نوفل رح نعرف أكتر عن العديد من استجابات الأطفال للكوارث وطرق تعامل الأهل والمدرسة مع الأطفال بهكذا حالات.
الكلمات المفتاحية