بعد رؤية مجد لوالديه يمارسان الجنس أمامه وطلاق أمه والأثار النفسية السلبية التي لحقت به جراء ذلك، تعرض الطفل لصدمة نفسية أخرى تمثلت بموت والده ورؤيته لجثته.
هنا دخل مجد في حياة جديدة، تمثلت بغياب الراعي الأساسي له، وهو الأب وغياب من يرعاه بعد أن رفضت امه الاعتناء به وشعوره بأنه وحيد.
تولت جمعية إغاثية مساعدة مجد، وذلك من خلال توكيل شخص يرعاه بأجر، وتعرض مجد للظلم والمعامة السيئة من هذا الشخص.
كيف تعامل معه الدكتور ناصر الحافظ والمعالج السلوكي خالد الجدوع، في الحلقة الثانية من قصة مجد، و مالذي يجب فعله في حوادث مشابهة؟
الكلمات المفتاحية