لم يوثق الفلكلور الكردي بشكل جيد إلا بعد ظهور آلات التسجيل، وبدايات الفلكلور كانت بأغاني الحروب والتي في أغلبها كانت تدندن على لسان النساء الكرديات.
ومن أشهر قصص الحروب وأقدمها هي قصة"خلف" التي جاء ذكرها في كثير من الأغاني.
بقي الفلكور الكردي محافظاً على بصمته الخاصة رغم تأثره ببلاد مابين النهرين، ومن عمالقة الفلكلور كاويس آغا، محمد عارف جزيري، ومحمد شيخو.
الكلمات المفتاحية