" حب ترانزيت "حسب الظرف الراهن

" حب ترانزيت "حسب الظرف الراهن
صباح نسوي | 18 أبريل 2015

هل ما زالت العادات والتقاليد، إضافة إلى الخجل، تشكل حاجزاً أمام التعبير عن المشاعر حتى بعد الثورة؟
حلقة اليوم من نص الدنيا بتحكي عن العلاقات العاطفية والاختلاف بطبيعة هالعلاقات، بين الداخل والخارج.
ليندا تناولت كمان حالات المساكنة والارتباط، بعيداً عن الأطر الاجتماعية و "حب الترانزيت" كما أسمته ضيفة الحلقة هناء إبراهيم، كاتبة السيناريو والممثلة، إلى جانب آية مهنا المعالجة النفسية والمختصة بأمور اللاجئين السوريين في لبنان وتركيا.

 

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لنمنحك أفضل تجربة مستخدم ممكنة. موافق