"فقدت عيوني الاثنتين " هذا ما قاتله الطفلة ربى عندما سمعت بموت والدها، فوفاة والدها كانت الصدمة الثانية لها بعد أن فقدت والدتها بمرض السرطان.
تروي ربى قصة وفاة أبويها بتفصيل دقيق يعكس مدى وعيها وإدراكها للواقع، لحد يفوق سنها البالغ عشر سنوات، شكل والدتها الميتة المغطى بالشرشف وادعاء اقاربها أنها نائمة جعل منها ترفض الاستهوان بعقلها.
كيف تعامل الطبيب النفسي "وائل الراس" مع حالة ربى؟ وما الذي يجب فعله في حوادث مشابهة؟.. ضمن حلقة اليوم من "لحن الحياة" مع أنس الخبير.