يعود تاريخ الأورغ كآلة موسيقية إلى عام 1935 وتتم صناعته من البلاستيك والخشب والمعدن أيضاً، يستطيع تقليد أصوات جميع الآلات الموسيقية الاخرى. ويطلق عليه العازفون اسم نصف الكومبيوتر، لأنه يستطيع تسجيل اصوات ويعالج المعلومات والموسيقى، ويؤدي دور فرقة موسيقية كاملة لو كان العازف متمكناً وماهراً .
طريقة عزف "الزرناية" على الاورغ، والتي استعملها عازف يسمى فيندار حزني في القامشلي، كانت الاولى من نوعها في الرقص الكردي
اشهر عازفي الأورغ في منطقة الجزيرة هم اسعد خوري سمير كويفاتي جورج قسيس حسان جرجس باسم رزق حليم جان
الكلمات المفتاحية