تم تصمص صحن "الستالايت" اللاقط، ليركز الإشارة بنقطة محددة، هي الإبرة أو البؤرة، بحيث يستقبل الإشارة القادمة من القمر الصناعي، ويمكننا تطبيق نفس الفكرة، لاستقبال أشعة الشمس والاستفادرة منها في تسخين المياه، حيث نقوم بتغطية الصحن بطبقة عاكسة، مثل ورق الألمنيوم أو المرايا، ونضع إناء التسخين مكان الإبرة، ومن المهم أن تكون أشعة الشمس ساطعة.
ونقوم بتغير اتجاه الصحن كل عشر دقائق تقريباً، حسب حركة الشمس، ومن الأفضل أن يكون الوعاء الذي نضع فيه السوائل المراد تسخينها شفافاً.