هل كان للدورات التي جرت في تركيا وغيرها من دول الجوار، في بداية الثورة أية فائدة للسوريين، وكيف كان شكل الفائدة لدورات التدريب للناشطين؟، وهل انعكس ذلك على الوضع السوري في الداخل؟، وخاصة دورات العدالة الانتقالية. يقول الصحفي صحبي فرنجية، لروزنة، إن الدورات كانت لتعزيز فكرة المواطن الصحفي أكثر، و لكن لم يكن أحد منا يكترث لمحتواها. فقد كان الحديث عن الدمج الاجتماعي و الطائفية، وغيرها مجرد ضرب من الخيال، واليوم نحن نحتاج لهذه الكراريس والمعلومات من جديد.