اضطر الأهالي في ريف إدلب الجنوبي مع دخول فصل الشتاء، إلى قطع أشجار الزيتون واستخدامها حطباً للتدفئة، في ظل ندرة مادة المازوت المستخدمة في التدفئة وارتفاع ثمنها. فيما أصدروزير السياحة في حكومة النظام قراراً بإحداث دائرة لتشغيل الكوادر السياحية، تختص بتقديم العون اللازم لتأمين فرص العمل لخريجي التعليم والتدريب السياحي، عبر تلبية الاحتياجات الكمية والنوعية لسوق العمل السياحي في التوقيت المناسب. هذا في الوقت الذي عادت فيه أسعار الذهب إلى الارتفاع، والليرة السورية الانخفاض، رغم توقعات الخبراء بالتحسن.