يمكننا القول أن الأغنية السورية كهوية ولهجة، كانت غائبة عن الساحة العربية، ومختزلة بعدد محدود من المطربين، مثل ميادة الحناوي وجورج وسوف، بالرغم من وجود الكثير من المبدعين في مجال الموسيقى والأغاني.
أما بعد عام 2011، بدأ الاهتمام الشبابي بالموسيقى، وبدأت تظهر فرق موسيقية متنوعة بين الجاز والموسيقى الشرقية، هذه الفرق بدأت بخلق أفكار جديدة، والتعبير عن الشباب السوري في هذه المرحلة القاسية.