ربما لم يقدر الكثير من السوريين قيمة الصباح في بلدهم، حتى انتقلوا إلى العيش في دول أخرى، بسبب الحرب. كثير من السوريين يشتاقون لرائحة القهوة التي كانت تملأ الحارات كل صباح، وصوت فيروز الذي يمكنك أن تسمعه من كل منزل تقريباً.. ورائحة العطر بين الناس.. خلونا نشوف اليوم كيف صار صباحنا؟