أطباء ومختصون سوريون يحاولون عبر طرق بدائية معرفة وقياس مدى تأثير الضربات الكيماوية ومدى انتشارها في الجو في حال وقوعها، وذلك بعد امتناع الدول والمنظمات عن منح أجهزة تساعد على ذلك.. إعداد وتقديم: ريبال الزين
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" لنمنحك أفضل تجربة مستخدم ممكنة. موافق